أدوات تعذيب محاكم التفتيش:
أدوات تعذيب محاكم التفتيش مجرد طرد المسلمين من إسبانيا سنه ١٤٩٢ م قام الاسبان بعمليه تعذيب لم يشهد مثل قساوتها وعنفها من غير رحمة في التاريخ الى يومنا هذا .
لقد كان التعذيب حقيقة مرة لعديد من الناس أبدعوا بحس منحرف مصحوب باللذة في خلق أجهزة مصممة لتوليد الألم. والاهانه غير الانسانيه ضد من هو مسلم إن كان طفلا أو شيخا أو إمرأه
محاكم التفتيش الظالمة
أدوات تعذيب محاكم التفتيش: وقد مورست في هذه المحاكم معظم أنواع التعذيب المعروفة في العصور الوسطى.
وأزهقت آلاف الأرواح تحت وطأة التعذيب، وقلما أصدرت هذه المحاكم حكمًا بالبراءة.
بل كان الموت والتعذيب الوحشي هو نصيب وقسمة ضحاياها، حتى إن بعض ضحاياها كان ينفذ فيه حكم الحرق في احتفال يشهده الملك والأحبار.
الكنيسة الكاثوليكية
وكانت احتفالات الحرق جماعية، تبلغ في بعض الأحيان عشرات الأفراد، وبث هذا منذ قيامه جوًا من الرهبة والخوف في قلوب الناس.
فعمد بعضهم إلى الفرار، أما الباقي فأبت الكنيسة الكاثوليكية أن تؤمن بإخلاصهم لدينهم الذي أجبروا على اعتناقه.
لأنها لم تقتنع بتنصير المسلمين الظاهري، بل كانت ترمي إلى إبادتهم
أدوات تعذيب محاكم التفتيش
وهاكم صور متعدده من هذه الأدوات ألمريعه والمخيفة والمجرمه
وهي غيض من فيض سو تبقى وصمه عار في جبين الأنسانيه