اللهجات العربيه المضحكة
االلهجات العربيه المضحكة للغة العربية العامية واسعة بطبيعتها لوجود العديد من اللهجات وكبر مساحه الدول العربيه
ما يؤدي الى الكثير من المواقف المضحكه والفكاهات والتنقادات. ولتندر من بلد الى أخر
بل وفي أحيان كثيرة إلى الإحراج وخلق المشاكل
تجارب من الواقع عن اللهجات العربيه:
قال الفلسطيني
قال إماراتي:
قال مصري :
كنت أشتري فاكهة من محل والبائع جنسيته باكستانية، لكنه حينما تأخر قليلا في إحضار ما طلبته قلت له بسرعة يا جدع
( وجدع بالعامية المصرية معناها شخص جيد) بيد أن الباكستاني بدت عليه علامات التعصب ورفض أن يبيعني اي شيء، فلما سألت آخر عرفت أن جدع بلغة الأردو الباكستانية معناها حمار .
قال مغربي :
أنا شخصيا تعرضت إلى إشكال كاد يتسبب في مشاجرة بيني وبين سائق سيارة أجرة أقلني من المطار إلى الفندق في الرباط وبعد أن أعطيته أجرته قلت له
(الله يعافيك) وهي تعني في المغرب (عرفت ذلك لاحقا) إن شاء الله تموت !
أفاد مصري :
قال الجزائري: عندنا في الصحراء نسمي البطيخ الأحمر الدلاع و البطيخ الأصفر نسميه بطيخ. في الشمال الشرقي : البطيخ الأصفر “فقوس” ( بثلاث نقط فوق القاف ) بسطيف …وهو “المرحوم” 🙂 في قسنطينة …
أما في العاصمة فهو “البطيخ” مثلكم …
قال السوداني :
قال السعودي :
هذه القصة رواها الشيخ الدكتور أيمن سويد قال : كلمة طليان تعني عند الشوام ” ايطاليين” وفي السعودية “خرفان” قال حصل لأحد الشوام ويعمل في شركة في المملكة أنه ذهب لاستقبال وفد ايطالي جاء لزيارة شركتهم وفي المطار صار يلتفت يميناً وشمالاً ليرى الوفد القادم حتى ارتاب في أمره ضابط أمن وسأله ماالأمر
قال : في جماعة طليان أتيت أستقبلهم ، استغرب الضابط وقال له : طليان في المطار؟! قال الشامي : اريد اساعدهم في نقل الحقائب قال الضابط: ومعهم حقائب بعد!

كلمات عادية تتحول إلى شتائم في دول عربية معينة
إذا أردنا أن نعدّد الشتائم المستخدمة بين متحدثي اللغة العربية، فهي لا تعد ولا تحصى. فاللغة العربية العامية واسعة بطبيعتها لوجود العديد من اللهجات.
لذلك، قد نجد العديد من الشتائم التي تعتبر كلمة عادية جداً وليست معيبة في لهجات أخرى. فإذا أردت أن تشتم أحداً من دون ان يعلم، يمكنك استخدام بعض هذه الكلمات:
1- فشخة (مصر)
إذا كنت تتكلم اللهجة المصرية، فأنت الآن أمام شتيمة لا يمكن أن تتلفظ بها بشكلٍ عاديٍ. أمّا إذا كنت تتكلم باقي اللهجات العربية فهذه كلمة عادية. ففي اللبناني، تعني الكلمة “خطوة صغيرة” وهي لا تتعلق بأي شيءٍ بذيء أو جنسي.
2- شيخة (المغرب)
في المغرب، تعني كلمة شيخة “رقاصة” أو تستخدم الكلمة للإشارة إلى الفتاة التي تقوم بأمور غير أخلاقية. أمّا بلهجات أخرى كالخليجية والمصرية واللبنانية، فهي كلمة ليس لها أي معنىً سلبي، بل وتدل على المكانة المرتفعة.
3- عكروت (لبنانية)
تستخدم هذه الكلمة بين الشباب اللبنانيين، وتعني شاب عديم الأخلاق أو الشاب المخادع، وهي عادةً لا يحبذ استخدامها مع الغرباء أو بين النساء أو مع أي فتاة بل تستخدم فقط بين الأصدقاء الشباب. أمّا بالليبية فالكلمة تعني “الرجل مقطوع الأذن” وفي الفلسطينية تعني الفهلوي او الشقي او الذكي.
4- مرا (مصرية)
تعني كلمة مرا في اللهجة المصرية المرأة التي تقوم بأعمال نابية. أمّا بلهجات أخرى كاللبنانية مثلاً،
تعني المرأةالمتزوجة، فإذا قال لك أحدهم “إمك مرا” لن تشعر بأي إهانة لأنها فعلاً متزوجة، أمّا إذا قلتها لشابٍ مصري، فاحجز غرفة بأقرب مستشفى.
5- جرّار (سعودية)
تعني كلمة جرّار في السعودي “مسهّل الدعارة”. أمّا في باقي اللهجات العربية، فهي مرتبطة بكلمة جرّ أي حذف أو نقل وليس لها أي معنى غير أخلاقي.
6- لبوة (مصرية)
اللبوة في المصري ليست أنثى الأسد كباقي اللهجات، بل هي كلمة بذيئة تشير إلى المرأة عديمة الأخلاق.
7- مكوى (سعودية)
كلمة مكوى في السعودي تعني “مؤخرة” أمّا في لبنان، فهو لوح الكي أو طاولة المكواة.
8- ممسوخ (مغربي)
الممسوخ في المغربي لا تعني المسخ، بل تعني المتحول جنسياً وتستخدم كشتيمة لا يحبذ استعمالها.
9- معرّص
هذه الكلمة في التونسي لا تعني مسهّل الدعارة، بل تعني الشخص البارع.
10- شرموطة
هذه الكلمة التي تشير إلى المرأة التي تمارس الدعارة تعني قطعة قماش (فوطة) في المغربي وبعض الأرياف المصرية. أمّا عند
الجزائريين فهي المرأة الجميلة أو حسنة المظهر المأخوذة من كلمة Charmante الفرنسية.
11- مَنيَك
هذه الكلمة القريبة لكلمة “عكروت” تعني مجنون أو معتوه في اللغة التركية. واستخدامها في اللغة التركية جداً عادي ولا تعتبر
كلمة بذيئة كما في بعض الدول العربية، بل تستخدم بشكلٍ طبيعي في المسلسلات والأفلام التركية أيضاً.
